ولا نقول لا يضرّ مع الإيمان ذنب لمن عمله (أي لا نقول إن المؤمن مهما عمل من الخطايا مغفور له يقيناً وإن لم يتب إلى الله)
ولا نقول لا يضرّ مع الإيمان ذنب لمن عمله (أي لا نقول إن المؤمن مهما عمل من الخطايا مغفور له يقيناً وإن لم يتب إلى الله)، (أما إن صحت توبته بشروطها الشرعية فهو مغفور له…