Skip to content

Riad Nachef – Islamic Affairs

  • Biographies
    • Arabic Text
    • Arabic-English Text
    • Audio
    • English Text
  • Fiqh – Islamic Jurisprudence
    • Arabic Text
    • Arabic-English Text
  • Interesting Articles
  • Hadith – Prophetic Sayings
    • Arabic Text
    • Arabic-English Text
    • Audio
    • English Text
  • Tawhid – Creed
    • Arabic Text
    • Arabic – English Text
    • English Text
  • The Prophet’s Life
  • Quranic Studies
    • Arabic Text
    • Arabic-English Text
    • Audio
    • English Text
  • Refutations / Responses
    • Arabic Text
    • Arabic-English Text
    • Audio
    • English Text
  • Arabic Linguistics
    • Arabic Text
    • English Text
  • Wahhabi Falsehood
  • Toggle search form

: قال الشَّيخُ عَبْدُ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ

Posted on July 11, 2015April 2, 2021 By Riad Nachef

: قال الشَّيخُ عَبْدُ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ

 

الذِي لَا يُنَسِّقُ مَعَ إِخْوَانِهِ طُرُقَ الدَّعْوَةِ إِلَى اللهِ (أي بَل يُحَارِبُهُم) هَذَا غَشَّ نَفْسَهُ وَغَشَّ غَيْرَهُ، فَإِيَّاكُم وَالتَّنَافُرَ وَإِيثَارَ المَالِ عَلَى الآخِرَةِ. فَأَخْلِصُوا نِيَّاتِكُم وَءَاثِرُوا الآخِرَةَ عَلَى الدُّنْيَا حَتَّى تُحَقِّقُوا هَذَا الأَمْرَ (أَيِ الأَمْرَ بِالمَعْرُوفِ والنَّهْيَ عَنِ المُنْكَرِ) عَلَى الوَجْهِ التَّامِّ.

 

الذِي يُنَفِّرُ النَّاسَ مِنَ الجَمْعِيَّةِ وَيُسَبِّبُ تَأَخُّرَ الدَّعْوَةِ، بَلْ أيَّةُ كَلِمَةٌ تُؤَدِّي إِلَى إِضْعَافِ هَذِهِ الدَّعْوَةِ، فَهِيَ مِنَ الكَبَائِرِ يُخْشَى عَلَيْهِ أَنْ يَمُوتَ عَلَى حَالٍ سَيِّئَةٍ.

 

فِي مِصْرَ أَصْحَابُ العَمَائِمِ نَائِمُونَ وَأَصْحَابُ الشَّهَادَاتِ بِاسْمِ عِلْمِ الدِّينِ نَائِمُونَ وَفِي سُورِيَا وَهُنَا فِي لُبْنَانَ. مَن أَطَاحَ أَكْثَرَ الكُفْرِيَّاتِ فِي لُبْنَانَ؟! جَمَاعَتُنَا.

 

فَالذِي يُشِيرُ إِلَى إِضْعَافِ عَمَلِ هَذِهِ الجَمْعِيَّةِ فَهُوَ عَدُوُّ دِينِ اللهِ يَسْعَى لِخَرَابِ الدِّينِ، كَأَنَّهُ يُحَارِبُ الدِّينَ. الذِي يُحَارِبُ مَن يُحَارِبُ الكُفْرَ والضَّلَالَاتِ الاعْتِقَادِيَّةِ فَهُوَ مُحَارِبٌ لِلدِّينِ شَعَرَ أَوْ لَمْ يَشْعُرْ، وَلَا سِيَّمَا الذِي يُضْعِفُ أَمْرَ هَذِهِ الجَمْعِيَّةِ لِأَجْلِ المَالِ فَهُوَ خَسِيسٌ وَلَوْ كَانَ يُكْثِرُ فِي العِبَادَةِ، وَمِثْلُهُ الذِي يُضْعِفُ عَمَلَ هَذِهِ الجَمْعِيَّةِ لِلرِّئَاسَةِ، الذِي يُضْعِفُ عَمَلَ هَذِهِ الجَمْعِيَّةِ لِلرِّئَاسَةِ أَوْ لِلْمَالِ فَهُوَ يُحَارِبُ الدِّينَ، كَأَنَّهُ يَقُولُ لِلنَّاسِ: يَا نَاسُ سُوْقُوا أَوْلَادَكُم إِلَى مَدَارِسِ الكُفْرِ إِلَى مَدَارِسِ الوَهَّابِيَّةِ وَحِزْبِ الإِخْوَانِ.

 

مَن طَالَبَ أَهْلَ الضَّلَالِ لِلْمُنَاظَرَةِ غَيْرُ جَمَاعَتِنَا؟! بَل يَأْكُلُونَ المَالَ فِي سُوْرِيَا أَصْحَابُ عَمَائِمَ لِيَسْكُتُوا، يُسَاعِدُونَهُم عَلَى انْتِشَارِ دَعْوَةِ الكُفْرِ فِي سُوْرِيَا. الذِي يَطْعَنُ فِي الجَمْعِيَّةِ فَاسِقٌ مِن أَهْلِ الكَبَائِرِ. الدعاء لناشريه وفقنا الله

 

قال الإمام أبو حنيفة رضي الله عنه: الله تعالى موجود بلا كيف ولا مكان.

Miscellaneous

Post navigation

Previous Post: قال في البحر: من تكلم بكلمة الكفر هازﻻ أو ﻻعبا كفر عند الكل وﻻ اعتبار باعتقاده كما صرح به في الخانية
Next Post: المعرفة والنكرة

Recent Posts

  • سئل شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده : عمّن اشتَرى رَبطَةَ خُبز وأرادَ تَبديلَها بمطعُوم ءاخَرَ
  • سئل الشّيخ: عَن وَضْع المصحَف في حَقِيبَةٍ ووَضْعِ الحقيبةِ تَحتَ الكُرسيّ الذي يُجلسَ علَيهِ وبينَ الكُرسيّ والحقيبةِ فَراغٌ نَحوُ ثلُثَي ذِراع فقال الشيخ: مَكرُوهٌ.
  • سئل شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده: عن خِدمَةِ المسلِمَةِ لأُمّها الكَافرَةِ المقعَدَةِ بإزالَةِ القَذَرِ عَنها وتَنظِيفِها فقال الشيخ: تَفعَلُ حتى لا يَطعَنُوا بالإسلام.
  • ذُكِرَ للشّيخ: عن شَخصٍ يَكثُرُ علَيهِ الوَسوَاسُ. فقال الشيخ: أكثِرْ مِن قَولِ “وَقُل رَبّ أَعُوذُ بكَ مِن هَمزاتِ الشّياطِينِ وأَعُوذُ بكَ ربّ أن يَحضُرُون”.
  • والذي كانَ نَصرانيّا يَأتي يقولُ يا شَيخ نُور أنا فُلان جِئتُك لكَذا فيتَحَقَّقُ مُرادُه فيتَحَقَّقُ طَلَبُه،فيقول والآنَ أنا أُكافِئكَ بالإسلام فيُعلِنُ إسلامَه.

Riad Nachef – Islamic Affairs.

Powered by PressBook WordPress theme