قرئ على شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده عن مُصْعَب بنِ سَعدٍ عن أَبِيه رضيَ الله عنه قالَ قالَ رسولُ الله صلى الله عليه وعلى آلِه وسلَّم "أَيَعجِزُ أَحَدُكُم أن يَكتَسِبَ كُلَّ يَوم أَلفَ…
قرئ على شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده الحمدُ للهِ رَبّ العَالَمينَ والصّلاةُ والسّلامُ على سَيّدِ المرسَلِينَ نَبِيّنا محَمَّدٍ وعلى إخْوانِه مِنَ النّبِيّيْنَ وعلى ءالِه الطّاهِرينَ أمّا بَعدُ فإنّ خَيرَ الزّادِ التّقوَى قال الله…
سئل الشيخ: عن بَولِ الكَلبِ وغَائطِه إنْ ذَهَبَ عَينُ النّجَاسَةِ وأَثَرُها بسَبَب الشّمسِ والرّيح أو الرّيحِ فَقَط. فقال الشيخ: يَطْهُرُ المكَانُ عندَ أبي حَنِيفَةَ ولَو كانَ نَجاسَةً كَلبِيّةً.
_عن معنى قولِ رَسُول الله: "للصّائِم فَرحَتَان فَرحَةٌ عندَ فِطرِه وفَرحَةٌ عندَ لِقَاءِ رَبّه" رواه البخاري ومسلم . فقال الشيخ: الفَرحَةُ الأُولى عندَما يُفطِرُ بعَودَةِ قُوّتِه إلَيه، والثّانيَةُ في الآخِرَة عندَ الحِسَاب، عندَما يُكَلّمُ اللهُ…
بِسم اللهِ الرّحمَن الرّحيم (مَنهَج الطُّلاب) بِسم الله الرّحمَن الرّحِيم والحَمدُ للهِ الذي هَدَانا لهَذا ومَا كُنّا لنَهتَديَ لَولا أنّ هَدانا الله، والصّلاةُ والسَّلام على محَمّدٍ وآلِهِ وصَحبِه الفَائِزِينَ مِنَ اللهِ بِعُلاه. وبَعدُ: فَهذا مختَصَرٌ…
شرح ألفاظ ما في كتاب الأذكار قال شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا 524_ مَعنى صَلاةِ الغَداةِ الصُّبْح. 525_ معنى سبحَان اللهِ رِضَى نَفسِه أي كمَا يُحِبّ. _ مَعنى وَزِنَةَ عَرشِه أي تَسبِيحًا بقَدر وَزنِ…
قال الشيخ: المرأَةُ إذَا صَلَّت في بَيتِها أَفضَلُ مِن أن تُصَلّيَ في مَسجِدِ الرّسولِ وهَذا معناه أكثَرُ ثَوابًا لحديثِ: "صَلاةُ المَرأةِ في بَيتِها أَفضَلُ مِن صَلاتِها في مَسجِدِي هَذا". (عن عبد اللهِ بنِ سُوَيد الأنصَاريّ …
أمّا بعدُ فإنّ اللهَ تَبارَك وتَعالى أَمَرَ عِبَادَه بِلُزُوم كِتَابِه الكَريم وسُنّةِ نَبِيّه فمَا وافَقَ القُرءان فهوَ حَقّ ومَا خَالَفَه فهوَ بَاطِلٌ والحَمدُ للهِ أنّ مَذهَبَ أهلِ الحَقّ بَاقٍ قَبلَ القِيَامَةِ بمائةِ سَنَةٍ يَنقَطِعُ الإسلامُ…
كلٌّ مُيَسَّرٌ لما خُلِقَ لهُ مَعناه اللهُ يُمكّنُه مِنَ الشّىء الذي قَدّرَه لهُ في الأزَل مَن قَدَّرَ اللهُ لهُ السّعَادَةَ يَعمَلُ أَعمَالَ السُّعَداء ومَن قَدّرَ اللهُ لهُ الشّقَاوةَ يَعمَلُ أَعمَالَ أَهلِ الشّقَاء.
_قال شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده أمّا بعدُ فإنّ اللهَ تَبارَك وتَعالى أَمَرَ عِبَادَه بِلُزُوم كِتَابِه الكَريم وسُنّةِ نَبِيّه فمَا وافَقَ القُرءان فهوَ حَقّ ومَا خَالَفَه فهوَ بَاطِلٌ والحَمدُ للهِ أنّ مَذهَبَ أهلِ…