0 Comments 9:47 pm

الخشوع في الصلاة أمر عظيم

عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ قَالَ: حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: “إِنَّ الْقَوْمَ لَيَكُونُونَ فِي الصَّلَاةِ الْوَاحِدَةِ وَإِنَّ بَيْنَهُمْ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَتَفْسِيرُ ذَلِكَ: أَنَّ الرَّجُلَ يَكُونُ خَاشِعًا مُقْبِلًا عَلَى صَلَاتِهِ وَالْآخَرُ سَاهِيًا غَافِلًا”. اهـ.

من حلية الأولياء للحافظ أبي نعيم الأصبهاني، وذكر ذلك الحافظ ابن الأثير الجزري في المختار من مناقب الأخيار.

Related Posts