0 Comments 5:56 pm

الذي يقومُ اليومَ بحمايةِ عقيدةِ أهلِ السنةِ والدفاعِ عنها ونشرها بينَ الناسِ وبمحاربةِ فرقِ الضلالِ والتحذيرِ مِن كُفْرِياتهم ويأمرُ بالمعروفِ ويَنهَى عن المنكرِ ويَلْزَمُ مَذهبَ أهلِ السنةِ والجماعةِ لهُ:

1- أجرُ خمسينَ منَ الصحابةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنهيِ عنِ المنكرِ، لِحَدِيثِ أبي ثعلبةَ الخُشَنِيّ الذي رواهُ الترمذيُ (ولفظه: فَإِنَّ مِنْ وَرَائِكُمْ أَيَّامًا الصَّبْرُ فِيهِنَّ مِثْلُ القَبْضِ عَلَى الجَمْرِ، لِلْعَامِلِ فِيهِنَّ مِثْلُ أَجْرِ خَمْسِينَ رَجُلًا يَعْمَلُونَ مِثْلَ عَمَلِكُمْ).

2- وثوابهُ أكبرُ من مائةِ ألفِ حَجّةٍ نافلة.

ٍ3- وأكثرَ من ثوابِ مائتي ألفِ ركعةٍ نافلة.

ٍ4- ومن بناءِ خمسمائة مسجدٍ إن لم تَدْعُ الضرورةُ لبِنائها.

5- ومن ثوابِ مائةِ خَتْمَةٍ من القرءان.

ِ6- وإن ماتَ ولو على فِراشهِ لهُ أجرُ شهيد.

ٍ7- ولهُ في الجنةِ مسافةُ خَمْسِينَ ألفَ سنة.

ٍ8- ولو كانَ مُرْتَكِبًا لبعضِ الكبائرِ تُغْفَرُ لهُ ويَكونُ لهُ شَأْنٌ ومَرْتَبةٌ عَالِيةٌ في الجَنّة