إنْ نَطَق بالجِيم مِن غَيرِ مَا يُسَمَّى بالتّعطِيش حَرام.

قال شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده مَدُّ اللّين يَقبَلُ الزّيادَة لكن لهُ قَدْرٌ لا يُنقَصُ عَنهُ وهوَ حَركَتَان. خَوْف، مَوْت، غَيْر، بَيْت، يَوْم، علَيْهِم فيها مَدُّ لِيْن، إذَا تُرِكَ فِيهِ مَعصِيَة لأنّهُ يَذهَبُ…

الحديث: “لَلهُ أشَدُّ أذَنًا لِقَارئ يَقرَأ القُرءانَ ويَتَغَنَّى بهِ مِن أحَدِكُم يَستَمِعُ إلى قَيْنَتِه”رواه أحمد والبيهقي والطبراني.

الحديث: "لَلهُ أشَدُّ أذَنًا لِقَارئ يَقرَأ القُرءانَ ويَتَغَنَّى بهِ مِن أحَدِكُم يَستَمِعُ إلى قَيْنَتِه"رواه أحمد والبيهقي والطبراني. أي اللهُ أشَدُّ استِمَاعًا لقَارئ القُرءان الذي يُحسِنُ صَوتَه بقِرَاءةِ القُرءان مِن أحَدِكُم وهوَ يَسمَع لجَارِيتِه التي تُغَنّي…

ال الشيخ: وإني تلَقَّيتُ الطّريقَةَ القَادريّةَ مِن نَحوِ ثَلاثَةِ مَشَايخَ أحَدُهُم الشّيخ أحمدُ البَدَويّ

قال الشيخ: وإني تلَقَّيتُ الطّريقَةَ القَادريّةَ مِن نَحوِ ثَلاثَةِ مَشَايخَ أحَدُهُم الشّيخ أحمدُ البَدَويّ خَلِيفَة الشّيخ أحمد عبد البَاقي المكَاشَفِي رضيَ الله عنه. البَسمَلة مِائتي مرّة، ولفظُ الجَلالةِ الله مِائتي مَرّة، ولا إلهَ إلا اللهُ…

أمّا بعدُ فإنّ اللهَ تَبارَك وتَعالى أَمَرَ عِبَادَه بِلُزُوم كِتَابِه الكَريم وسُنّةِ نَبِيّه فمَا وافَقَ القُرءان فهوَ حَقّ ومَا خَالَفَه فهوَ بَاطِلٌ

أمّا بعدُ فإنّ اللهَ تَبارَك وتَعالى أَمَرَ عِبَادَه بِلُزُوم كِتَابِه الكَريم وسُنّةِ نَبِيّه فمَا وافَقَ القُرءان فهوَ حَقّ ومَا خَالَفَه فهوَ بَاطِلٌ والحَمدُ للهِ أنّ مَذهَبَ أهلِ الحَقّ بَاقٍ قَبلَ القِيَامَةِ بمائةِ سَنَةٍ يَنقَطِعُ الإسلامُ…

الآيةُ: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ * قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ * قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ}

الآيةُ: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ * قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ * قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ} فقال الشيخ: تَبكِيتٌ لِيُعَرّفَهُم جَهلَهُم، هوَ يَعرِف أَنّهم لا يَعتَقِدُونَ…

عن معنى “ودُعَاءٍ لا يُسمَع” فقال الشيخ: أي الذي لا يُقبَل.

عن معنى "ودُعَاءٍ لا يُسمَع" فقال الشيخ: أي الذي لا يُقبَل. (عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى , رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم كَانَ يَدْعُو فَيَقُولُ : اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي…

فقَال “خُذْهَا فلَعَمْري لَمَنْ أكَلَ برُقْيَةِ باطِلٍ لقَد أكَلتَ برُقْيَةِ حَقٍ” هذا حَديثٌ حسَنٌ أخرجَه أبو دَاود.

عن خَارِجَةَ بنِ الصَّلْتِ عن عَمّه رضيَ الله عنهُ أنّه أتَى النّبيَّ صَلَّى الله علَيه وسلّم زاد أبو نُعَيم فأَسْلَم ثم أَقْبَلَ راجِعًا مِن عِنده فمَرَّ على قَوم عندَهُم رَجُلٌ مَجنُونٌ مُوْثَقٌ بالحَديدِ فقالَ أَهلُه…

سئل الشيخ: عن قَولِ بَعضِهم الذي لا يُصَلّي في الدُّنيا يُصَلّي على بلاطِ جهَنَّم يومَ القِيامَة.

سئل الشيخ: عن قَولِ بَعضِهم الذي لا يُصَلّي في الدُّنيا يُصَلّي على بلاطِ جهَنَّم يومَ القِيامَة. فقال الشيخ: إنْ كانَ يَعلَمُ أنّهُ في شَرع الله لا صَلاةَ في جَهنَّم بل عذَابٌ وقال هذَا يَكفُر.( أمّا…

كلٌّ مُيَسَّرٌ لما خُلِقَ لهُ مَعناه اللهُ يُمكّنُه مِنَ الشّىء الذي قَدّرَه لهُ في الأزَل

كلٌّ مُيَسَّرٌ لما خُلِقَ لهُ مَعناه اللهُ يُمكّنُه مِنَ الشّىء الذي قَدّرَه لهُ في الأزَل مَن قَدَّرَ اللهُ لهُ السّعَادَةَ يَعمَلُ أَعمَالَ السُّعَداء ومَن قَدّرَ اللهُ لهُ الشّقَاوةَ يَعمَلُ أَعمَالَ أَهلِ الشّقَاء.