البرهانُ مَعناهُ أَوحَى اللهُ إليهِ أَلهمَه أنّه إنْ دَفَعَها سَيَتّهِمُه النّاسُ بأنّهُ هَمَّ بالزّنى بها هذا معنى: {وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ}.
سئل الشيخ: عن بَولِ الكَلبِ وغَائطِه إنْ ذَهَبَ عَينُ النّجَاسَةِ وأَثَرُها بسَبَب الشّمسِ والرّيح أو الرّيحِ فَقَط. فقال الشيخ: يَطْهُرُ المكَانُ عندَ أبي حَنِيفَةَ ولَو كانَ نَجاسَةً كَلبِيّةً.
الله خالق كل شيء خالق الأسباب والمسبَّبات الحمد لله رب العالمين له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، صلوات الله البرّ الرحيم والملائكة المقربين على سيدنا محمد أشرف المرسلين وعلى جميع إخوانه الأنبياء والمرسلين وءال…
قال شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده : صَلاةُ النّساءِ في المسجِد خَلفَ صَفّ الرّجَال هَذا العَادَةُ مِن أيّام الرّسول وهَذا أفضَلُ مِن صَلاتها في السُّدّة. سئل الشيخ: عن قَول فُلان اللّاوِي نِسبَة…
"طُوبَى لِمَنْ شَغَلَهُ عَيبُه عن عيُوب النّاس" مَن رواه. فقال الشيخ: رَواه السّيُوطيّ في الجَامِع الكَبير.ورواه البزار والبيهقي وابن عساكر. 472_ حديث: "أَدّبَني رَبّي فأَحْسَنَ تَأدِيبِي" رواه البيهقي. ثم أَنشَدَ الشّيخ بيتَ البُوصِيري. كَفَاكَ بالعِلْم…
قال الشيخ: الممَاكَسَةُ(اي الجدال عند الشراء) لَيسَت حَرامًا لكن تَركُها أَحسَن. أمّا مَن كانَ كقَرِيبِ عَهدٍ بإسلام إذا اعتَبَر تَركَ الممَاكَسَةِ ضَعفَ فَهمٍ لا يَكفُر ، ففي الحديث: "رَحِمَ اللهُ امْرَأً سَمْحًا إذَا بَاعَ سَمْحًا…
_عن معنى قولِ رَسُول الله: "للصّائِم فَرحَتَان فَرحَةٌ عندَ فِطرِه وفَرحَةٌ عندَ لِقَاءِ رَبّه" رواه البخاري ومسلم . فقال الشيخ: الفَرحَةُ الأُولى عندَما يُفطِرُ بعَودَةِ قُوّتِه إلَيه، والثّانيَةُ في الآخِرَة عندَ الحِسَاب، عندَما يُكَلّمُ اللهُ…
قال شيخنا رحمه الله ونفعنا به حديث" لا تَزَالُ طَائفَةٌ مِن أُمّتي ظَاهِرينَ على الحَقّ لا يَضُرُّهُم مَن خَالَفَهُم حَتّى تَقُومَ السّاعَة"رواه البيهقي. وهَذا الحديثُ رَدّ على حِزبِ الإخوان الذينَ حَكَمُوا على الأُمَّةِ بالكُفر. ورَوى…
قال الشيخ: ابنُ السُّبكِيّ ذَكَر أنّ في كِتَابِ الإحيَاءِ ثَلاثمائةِ حَدِيث لا أصلَ لها .في ذلكَ الزّمَن ما كانَت مَطَابِعُ شَخصٌ يَكتُبُ وءاخَرُ وءاخَرُ فقَد يَتمَكَّنُ الواحِدُ مِن أنْ يُدخِلَ فيهَا أَشيَاءَ مِن عِندِه.حتى اليوم…
بِسم اللهِ الرّحمَن الرّحيم (مَنهَج الطُّلاب) بِسم الله الرّحمَن الرّحِيم والحَمدُ للهِ الذي هَدَانا لهَذا ومَا كُنّا لنَهتَديَ لَولا أنّ هَدانا الله، والصّلاةُ والسَّلام على محَمّدٍ وآلِهِ وصَحبِه الفَائِزِينَ مِنَ اللهِ بِعُلاه. وبَعدُ: فَهذا مختَصَرٌ…