اغتَنِمْ خَمسًا قَبلَ خَمسٍ حَياتَكَ قَبلَ مَوتِكَ وصِحّتَكَ قَبلَ سَقَمِكَ الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد قال شيخنا رحمه الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله…
قالَ الله تعالى:قُلْ فِيهِما إثمٌ كبِيرٌ ومَنافِعُ للنّاسِ وإثمُهُمَا أَكبَرُ مِنْ نَفعِهمَا" الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد قال شيخنا رحمه الله رجلٌ في بلَدِنَا ذُكِرَ لي أنّهُ مُبتَلًى بعِلَّةٍ صَعبَةٍ،قالَ…
الحمدُ للهِ الذي لم يجعَلْ للخَلقِ سَبِيلا إلى مَعرفتِه إلاّ بالعَجْزِ عن مَعرفَتِه قال الجنيدُ (توفي سنة 298 هجرية): أَشرَفُ كلِمةٍ في التّوحِيدِ قَولُ الصِّدّيق : الحمدُ للهِ الذي لم يجعَلْ للخَلقِ سَبِيلا إلى مَعرفتِه…
وأمَّا المعَاذَات إذا كُتِبَ فيها القُرآن وأسماءُ الله تعالى فلا بأسَ وقالَ أحمدُ ،وقَد سُئلَ عن التّمائمِ تُعَلَّقُ بَعدَ نُزولِ البَلاء .قال أَرجُو أن لا يَكونَ بهِ بَأس.(1/180 من كتاب زاد المعاد في هَدْيِ خَيرِ العِباد…
فَلَم تُرِنـِي الأيامُ خِلاّ تَسُـرُّني بَوادِيْه إلا سـَاءَني في العَواقِب كتَبَ أبو عبدِ الله بنُ الحَدّاد الذي توفي عام 480 هجرية و هو"محمدُ بنُ أحمدَ بنِ خَلَف" إلى أبي بكر بنِ عمّار الأندلسي: وزَهّدني…
أنّ حوّاءَ ولَدَت لآدَمَ أربَعِينَ نَفسًا في عِشرِين بطْنًا وقالَ الثّعلَبي:ذَكَرَ أَهلُ العِلمِ بالقُرآن ،أنّ حوّاءَ ولَدَت لآدَمَ أربَعِينَ نَفسًا في عِشرِين بطْنًا ،أَوّلهم قَابِيل وأُختُه إقلِيما ،وآخِرُهم عبدُ المُغِيث وأَمَةُ المُغِيث،ثمّ لم يمت حتّى…
إذَا قالَ لهُ تَعالى يدٌ ورِجْلٌ كمَا للعِبادِ فهوَ كَافِرٌ مَلعُونٌ وردَ في 1/304 من فَتح القَدير للشيخ كمَال الدِّين محمد بنِ عبد الواحِد السّيواسي ثم السّكَندَري المعروف بابنِ الهُمَام الحنفِي المُتوفّى سنة 681 هجرية…
ومعنى يَنزل ربّنا ،يَنزلُ أَمرُه أو مَلائِكَتُه أو رحمتُه ورَدَ في صحيفة 144 منَ المنهاج القويم شرح أحمد بنِ محمّد بن حجَر الهيتَمي المُتوفّى سنة 973 هجرية على المقَدّمة الحضرمية في الفقه الشافعي لعبدِ الله…
وكانَ الله تعالى ولا مكانَ ولا زمان ،وهو الآنَ كما كان. وعن عليِّ بنِ أبي طَالب كرّمَ اللهُ وجهَه أنه سُئل أينَ كانَ ربُّنا قبلَ أن يخلُقَ العَرش ؟ فقال رضيَ الله عنه :أينَ سؤالٌ…
كُلَّمَا نَضِجَت جُلُودُهم بدّلنَاهُم جُلُودًا غَيرَهَا لِيَذُوقُوا العَذاب قوله تعالى" كُلَّمَا نَضِجَت جُلُودُهم بدّلنَاهُم جُلُودًا غَيرَهَا لِيَذُوقُوا العَذاب". فإن قالَ قَائلٌ :أَليسَ إنما تُعَذَّبُ الجُلُودُ التي عَصَت فكَيفَ يقُول غَيرَها ؟ قلت :إنّ العَربَ قَد تَقُولُ…