إلى من يقدسون الذهبي ويحرمون التبرك بالآثار النبوية نقول:

إلى من يقدسون الذهبي ويحرمون التبرك بالآثار النبوية نقول: قال الذهبي في سِيَر أَعْلاَمِ النُّبَلاَءِ في الـمُجَلَّدُ الرَّابِعُ >> [تابع: وَمِمَّنْ أَدْرَكَ زَمَانَ النُّبُوَّةِ] >>  - عَبِيْدَةُ بنُ عَمْرٍو السَّلْمَانِيُّ الـمُرَادِيُّ الكُوْفِيُّ: قَالَ مُحَمَّدٌ: وَقُلْتُ…

سؤال: هل يجوز الاستغاثة بالنبيّ بعد وفاته كما جاز الاستغاثة به قبل وفاته صلى الله عليه وسلم؟ الجواب: نعم بلا شك

سؤال: هل يجوز الاستغاثة بالنبيّ بعد وفاته كما جاز الاستغاثة به قبل وفاته صلى الله عليه وسلم؟ الجواب: نعم بلا شك، النبيّ بل سائر الأنبياء كلهم جميعاً يُستغاث بهم بإذن الله ويَتوسل بهم المسلم إلى…

فوائد نفيسة جداً في الحديث الشريف وفي صلاة الحاجة والتوسل برسول الله صلى الله عليه وسلم

فوائد نفيسة جداً في الحديث الشريف وفي صلاة الحاجة والتوسل برسول الله صلى الله عليه وسلم:‏ روَى الطَّبَرَانِيُّ فِي مُعْجَمَيْهِ الْكَبِيرِ وَالصَّغِيرِ وَالْبَيْهَقِيُّ فِي الدَّلائِلِ عَنْ عُثْمَانَ بنِ حُنَيْفٍ: أَنَّ رَجُلا كَانَ يَخْتَلِفُ إِلَى عُثْمَانَ…

الصلاة المكتوبة المفروضة، المسلم إذا لم يصلها في وقتها، فهو إما أن يفوّتها (أي ينتهي وقتها ولم يصلها) بعذر أو تفوته بغير عذر.

الصلاة المكتوبة المفروضة، المسلم إذا لم يصلها في وقتها، فهو إما أن يفوّتها (أي ينتهي وقتها ولم يصلها) بعذر أو تفوته بغير عذر. فالعذر كالسفر أو النوم أو النسيان، أما ما لا يُعدُّ عذراً فمنه…

قال بعض الصالحين فمن رام العُلَى مِنْ غَيْر كَدٍّ أضَاعَ العمرَ في طلَبِ المُحَالِ.. معناه أنه لا بُدّ من مُكَابَدَةِ المَشَقّاتِ ومخالَفَةِ الهَوَى لمن أرَادَ الكَمَال في الدّرجاتِ عندَ الله تعالى.

المصائب قِسمان مصائبُ في الدنيا ومصائبُ في الدين، والمصائب في الدنيا إذا صَبَرَ المسلم يكون له أجر، فلا ينبغي للمسلم أو للمسلمة أن يفزع إلى طبيب لغير سبب شرعي بل ينبغي للمسلم والمسلمة أن يكون…

لمصائب قِسمان مصائبُ في الدنيا ومصائبُ في الدين،

المصائب قِسمان مصائبُ في الدنيا ومصائبُ في الدين، والمصائب في الدنيا إذا صَبَرَ المسلم يكون له أجر، فلا ينبغي للمسلم أو للمسلمة أن يفزع إلى طبيب لغير سبب شرعي بل ينبغي للمسلم والمسلمة أن يكون…

مذهب أهل الحق المذهب العدل الوسط خلافا للمعتزلة والجبرية

مذهب أهل الحق المذهب العدل الوسط خلافا للمعتزلة والجبرية قالَ شيخنا رحمه الله ونفعنا به: الحمدُ لله ربِّ العالمين لهُ النِّعمةُ ولهُ الفَضلُ وله الثناءُ الحسَن صَلواتُ اللهِ البَرِّ الرَّحيم والملائكةِ المقَربين على سيِّدِنا محمدٍ…

ذكر أهل العلم أنه لا تثبت صفة لله تعالى بحديث مختلف في إسناده ‏

الحمد لله وبعد، فإنّ أهل التشبيه يصرّون على التشبث بهذه البدعة المشؤومة ويتمسكون بكلّ ‏متشابه كما هي صفة أهل النفاق في كتاب الله، قال تعالى: "فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم زَيغٌ فَيَتَّبِعُونَ ‏مَا تَشَابَهَ مِنهُ ابتِغَاءَ…