من هنا قال بعض الأئمة المجتهدين فخذ الرجل ليس عورة إلاّ سوأتاه (قبلُه ودبُره) منهم مالك، مرّة قال هكذا، ومرّة قال كما قال الشافعي عورة الرجل ما بين سرّته وركبته.
من إرث الرحمة من علم الفقيه الحافظ الشيخ عبد الله الهرري، قال رحمه الله: الرسول (صلى الله عليه وسلم) كان في بيته وهو كاشف فخذه، جمع إزاره بين فخذيه، أي وفخذاه مكشوفتان، ثم استأذن أبو…