ابن تيمية تصرّف تصرّفَ المجتهد لكنه ليس مجتهداً في الحقيقة إنما هو مخلِـّطٌ يخبط خبط عشواء، موّه على الناس
الرسول كان في بيته وهو كاشف فخذه جمع إزاره بين فخذيه أي وفخذاه مكشوفتان ثم استأذن أبو بكر فأذن له فدخل أبو بكر فبقي الرسول كما كان كاشفًا فخذه ثم استأذن عمر فأذن له فدخل…