قال شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده :
بالنّسبَة للأنبياء كُلُّ مَا يَفعَلُه أَفرادُ أُمَّتِهم مِن الثّواب النّبيّ يَكُونُ لهُ مِثله على التّمَام أمّا بالنّسبَة لغَيرِ الأنبياءِ لا يَكُونُ لمن عَلَّمَه فِعلَ الحسَناتِ مِثلَه على التّمَام، يَكُون لهُ مِثله مِن حَيثُ الصُّورَة.