قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في شرحه على البخاري: “المرادُ بتوحيد الله تعالى الشهادةُ بأنه إلهٌ واحدٌ”. وقال كذلك: “وَأَمَّا أَهلُ السُّنَّةِ فَفَسَّرُوا التَّوحِيدَ بِنَفيِ التَّشبِيهِ وَالتَّعطِيلِ”، فتشبيهُ الله بخلقه ونفيُ وجود الله ينافيان التوحيد